اولاد خضير ملتقى الابداع والتواصل.....
اولاد خضير ملتقى الابداع والتواصل.....
اولاد خضير ملتقى الابداع والتواصل.....
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

اولاد خضير ملتقى الابداع والتواصل.....

المجتمع السياحة.....
 
الرئيسيةالرئيسية  أحدث الصورأحدث الصور  التسجيلالتسجيل  دخول  
المواضيع الأخيرة
»  شهداء البحر
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالأحد 21 سبتمبر 2014 - 1:46 من طرف bensalem2007

» 10 أفكار خرجنا بها من مونديال البرازيل
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالثلاثاء 15 يوليو 2014 - 1:30 من طرف bensalem2007

» تقرير يسرد النتائج الثقيلة عبر تاريخ كأس العالم ...
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالخميس 10 يوليو 2014 - 14:36 من طرف bensalem2007

» أُعطِيتْ أمَّتي في رمضان خمسًا
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالأربعاء 2 يوليو 2014 - 14:58 من طرف bensalem2007

» أروع الكلام ..
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالأربعاء 2 يوليو 2014 - 14:52 من طرف bensalem2007

» ﻛﻴﻒ ﻛﺎﻥ ﻳﻌﺎﻣﻞ ﺍﻟﺮﺳﻮﻝ ﻋﻠﻴﻪ ﺍﻟﺼﻼ‌ﺓ ﻭﺍﻟﺴﻼ‌ﻡ ﺯﻭﺟﺎﺗﻪ
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالأربعاء 2 يوليو 2014 - 14:19 من طرف bensalem2007

»  رمضان شهر الرحمة والغفران
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالإثنين 30 يونيو 2014 - 17:27 من طرف bensalem2007

» أبكتني اخر وصايا الرسول صلى الله عليه و اله وسلم
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالإثنين 30 يونيو 2014 - 16:56 من طرف bensalem2007

»  امساكية شهر رمضان1435هـ - 2014م للمدن الجزائرية
تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالسبت 28 يونيو 2014 - 11:56 من طرف bensalem2007

المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 1 عُضو حالياً في هذا المنتدى :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 1 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 36 بتاريخ الأحد 22 يناير 2023 - 11:41
احصائيات
هذا المنتدى يتوفر على 64 عُضو.
آخر عُضو مُسجل هو مہعہتہز بہألله بہنہ سہألم فمرحباً به.

أعضاؤنا قدموا 3433 مساهمة في هذا المنتدى في 2126 موضوع

 

 تربية الأبناء على احترام الذات

اذهب الى الأسفل 
2 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
bensalem2007

bensalem2007


عدد المساهمات : 1738
تاريخ التسجيل : 13/07/2010

تربية الأبناء على احترام الذات Empty
مُساهمةموضوع: تربية الأبناء على احترام الذات   تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالسبت 11 يونيو 2011 - 9:24

تربية الأبناء على احترام الذات


سحر محمد يسري







احترم نفسك يا ولد..!
صيحةٌ يطلقها الآباء والأمهات كثيرًا عندما يصدر من الأولاد تصرفًا يشينهم، أو يتعدون فيه حدود الأدب أو اللياقة، فهل تقتصر هذه الصيحة على تلك المعاني فقط؟
عزيزي المربي، هل تعمدت تنشئة أبنائك على المعنى الحقيقي لقيمة احترام النفس وتقدير الذات؟؟ وهل ندرك نحن المربون والمربيات أهمية هذه القيمة في تربية الأبناء؟
أهلًا بكم أعزائي، ولنبحر معًا مع هذه القيمة الجميلة والتي تغيب عن أذهان الكثيرين أثناء رحلتهم التربوية مع الأبناء.




أعزائي..المربين والمربيات:

إن تربية الطفل على احترام ذاته يعني: الصورة الذهنية التي يحتفظ بها الطفل في نفسه عن ذاته، وعن مواهبه، وعن قدراته، وعن مدى استقامته، وعن مدى حب أهله له..إن هذه الصورة الذهنية، وهذه الانطباعات، وهذه العقائد الشخصية لدى الطفل هي التي تشكل احترامه لذاته. [الاحترام معالمه وتربية الناشئة عليه، د.عبد الكريم بكار ص(14)].

لماذا يحتاج أبناؤنا إلى احترام الذات؟

إن تنشئة الأبناء على احترام الذات تجعلهم أبعد ما يكونون عن السلوك السيء والتصرفات المعيبة، لأنهم - إذ ذاك- معتدون بأنفسهم كثيرًا بدرجة كافية لترفعهم عما يشينهم.
ويمكّنهم هذا الخلق من استكشاف قدراتهم الخلاقة، ومواهبهم، ومهاراتهم.
ويعلمهم المثابرة، فيستطيعون استعادة توازنهم مرة أخرى بعد مواقف الإخفاق أو الفشل.
كما يكسبهم القوة التي يواجهون بها مصاعب الحياة، وتحديات المستقبل.
ويكسبهم اتجاهات إيجابية نحو أنفسهم وحياتهم.
[حتى لا يتحول طفلك من إمبراطور إلى ضفدعة، عمرو أبو ليلة، نسيبة أحمد ص(32)].
ومن باب قول الشاعر: (وبضدها تتميز الأشياءُ) نحاول أولًا أن نتبين سمات الطفل الذي يفتقر إلى قيمة احترام النفس.




أهم سمات الطفل الذي لا يشعر باحترام الذات:

• الخجل:
الطفل الذي لا يحترم ذاته خجول، يتهيب الدخول أمام الضيوف، ويرفض تقديم التحية لهم،
ويرفض الدخول على الناس المجتمعين في المناسبات إذا طلب منه أن يسلم عليهم.

• التردد:
يتردد كثيرًا حين يطلب منه اتباع أسلوب جديد، أو القيام بعمل لم يألفه من قبل، فأي تغيير يطلب
منه يرتبك منه ويتردد ويخاف، والسبب أن الثقة بالنفس هي جزء من احترام الإنسان لنفسه،
وهذا الطفل مفتقر لها.

• الاعتماد على الآخرين:
والطفل الاعتمادي يفتقد روح المبادرة، وتراه يعتمد على أبويه في أبسط القرارات، ويسألهما في أمور هي من صميم مسئولياته:
هل أختار لون الدفتر كذا أو كذا؟، هل أذاكر الآن أو أنام؟
إن اعتماده في كل شيء على أهله، وكأنه لا رأي له في شيء من الأشياء دليل على أنه لا
يحترم نفسه بالقدر الكافي، ولسنا ضد مشاورة الأبوين، ولكننا ضد انسحاق الشخصية
والاعتماد على الآخرين في كل شيء.

• كراهية النقد:
من سمات هذا النوع من الأبناء كراهية النقد، فحين يوجه إليه أحد والديه أو أساتذته
أو أقربائه يشعر بالخزي والعار، وينتابه شعور بالانهيار ويتمنى انتهاء الموقف بأقصى
سرعة، فهو حساس جدًا للنقد، بينما الطفل الذي يثق بنفسه يتقبل النقد، وبالاعتراف
بالتقصير إذا كان الناقد محقًا أو الدفاع عن النفس وشرح موقفه إن كان الناقد
غير محق في انتقاده له.

• الخوف من الإخفاق:
يخاف دائمًا من الإخفاق والفشل، وهذا الخوف يدفعه للانطواء، ويدفعه إلى عدم المبادرة،
أو المحاولة، فهو يفضل أن يبقى في الظل في الصفوف الخلفية..!
ولذلك نجد كثيرًا من الأولاد غير المهتمين بدراستهم لا يفضلون أبدأ أن يجلسوا في
مواجهة الأساتذة، أو في الصفوف الأمامية، بل يختارون دائمًا الزوايا والصفوف الخلفية،
ولا يحبون أن يوجه إليهم أي سؤال..!

وحين يخفق الطفل الذي لا يحترم ذاته فإن هذا الإخفاق يسحقه، وبعضهم قد يترك الدراسة
بسبب توبيخ أو تعليق سلبي من بعض أساتذته، نعم ليس لديهم قدرة على مواجهة الصعاب،
أو الأزمات، ويتوجسون من الصعاب بشيء من التهويل، وكأن كل مصيبة هي القاصمة
التي ستقصمهم، وتقضي عليهم..!

• المبالغة في التفوق على الأقران:
هذا الطفل يكون اهتمامه بأقرانه مبالغ فيه، بحيث يصير أقرانه هم شغله الشاغل،
وإذا نقصت درجاته في إحدى المواد درجة أو درجتين بكى وغضب وشعر بأنه محطم، حتى
لو كان ترتيبه الأول أو الثاني على صفه الدراسي..!

وربما كانت معاناته الشديدة تلك بسبب شعوره بالنقص والذي دفعه لأن يتخذ التفوق
الدراسي أداة للتعويض، وليس من أجل مميزات التفوق الدراسي الأخرى.

• الحاجة إلى الدعم:
لأن هذا الطفل ضعيف الثقة بالنفس، فهو يشعر دائمًا بالحاجة الماسة إلى الدعم،
وإلى المساندة، كما يكره المغامرة ويطلب المساعدة ممن حوله في كل ما يهمّ للقيام به
من شئونه، وفي أسهل الأمور وأبسطها، خاصةً من والديه أو إخوته الكبار.

• القلق من آراء الآخرين:
هؤلاء الأطفال لديهم قلق دائمًا بشأن الصورة الذهنية التي رسمها عنهم الآخرون، وأحدهم
قد يسأل نفسه: يا ترى إذا رآني الناس في المكان الفلاني ماذا يظنون بي؟
يا ترى إذا لبست هذا الثوب فماذا سيقولون عني؟

بينما الذي يحترم نفسه ويقدرها لا يهتم كثيرًا بآراء الناس؛ لأن له معاييره الشخصية،
وله قيمه، وله رؤيته، فهو يأخذ آراء الناس فيه بعين الاعتبار دون أن تكون هي الموجّه
والمحرّك لتصرفاته.

عزيزي المربي..
إنّ الطفل يشعر غريزيًا بأن له قيمة وكرامة، وعلى المربي أن يراعي أهمية هذا الشعور
الفطري وينمّيه، لأنه ينأى بالطفل عن القبائح، ويحمله على أن ينزّه نفسه عنها، ويجعله يقبل
على الفضائل ويرضاها لنفسه، ويعيش حياته متمسكًا بقيمه فخورًا بها، لا يتنازل عنها
ولا يزايد عليها.
ومن أهم جوانب تنشئة الأبناء على احترام الذات والتي يوصي بها خبراء التربية:

• تنمية ثقة الطفل بنفسه:
الثقة تولد لدى الطفل شعورًا بعزته وافتخارًا بتربيته وقيم أسرته، ومن ثم احترامًا لنفسه
ولأسرته ولقيمه التي تربى عليها، وتلك المشاعر من شأنها أن تجعل الطفل داعية لمبادئه،
مدافعًا عنها بكل قوة وعزة وافتخار، مما يقوي ثباته على المبادئ، ومناعته ضد الاستسلام لإغراءات الفساد والانحراف والجريمة.
[التربية الإيجابية للطفل، د.مصطفى أبو سعد، ص(90)].

• توجيهه لأن يعرف أهدافه ويسعى لتحقيقها:
الطفل الذي يحترم ذاته صاحب هدف وغاية واضحة في ذهنه، فهو يعرف لماذا خلق؟
ولماذا جاء إلى هذه الحياة الدنيا؟ وما هي غايته التي يسعى إليها؟
بدايةً من الهدف الأسمى الكبير وهو عبادة الله تعالى، وانتهاءًا بكل ما يعرض له
من أعمال مثل: لماذا يذهب إلى المدرسة؟ ولماذا يقوم بدور معيّن في الأسرة؟
لماذا عليه أن يجتهد ويتفوق؟

وتمثل الهدفية نوع من العزم والتصميم وتقييم الجهد المبذول، وبفقدان الطفل لمعرفة
الأهداف الطويلة والقصيرة المدى، يصاب بالحيرة واللامبالاة ومن ثمّ الشعور بالخوار،
وتدني احترام الذات.

• توجيهه إلى اكتشاف مواهبه وقدراته:
ويسعى الوالدان لملاحظة واكتشاف تلك المواهب مبكرًا وتنميتها، وإشعار الطفل بقيمة
تلك المواهب، وأن الله تعالى يمنح كل إنسان قسط من المواهب والقدرات التي تميزه
عن غيره، وأنه يمتلك بالفعل من المواهب والقدرات ما لا يمتلكها غيره، وأن عليه
أن ينميها ويحافظ عليها.
[كيف تقوي إرادة طفلك؟ عاطف أبو العيد، ص(35)].

• لا تسمح له بتقمص الآخرين:
على المربي ألا يسمح لطفله بالاسترسال في مقارنة نفسه بالآخرين بشكل سلبي،بأن يقول
(فلان أفضل منّي، أو أنا فاشل!، أو أنا غبي لا أفهم هذه المادة).

أو أن يغرق في تقليدهم وتقمص أدوارهم، فضلًا عن أن يقوم المربي نفسه بوضع الطفل
في تلك المقارنات السلبية التي تحطم تقديره الشخصي لذاته يقول (د.سبوك) في كتابه:
(حديث إلى الأمهات):
إن الطفل يكره أن يوضع على نفس المستوى مع أحد غيره؛ لأن المقارنة تضعه في
حالة تنافس مليئة بالقلق، وتجعله حساسًا للغاية.

أعزائي المربين والمربيات:
إن إخفاقنا في جعل أبنائنا يحترمون أنفسهم ويقدرون ذواتهم هو أمر سيء جدًا، لكن
الأسوأ منه هو أن نسهم نحن وبغير قصد في تدمير احترام الطفل لذاته وفي تقديره لها،
فالطفل الذي يرى لنفسه قيمة وأهمية وشرفًا لا تتحطم شخصيته، ولا يندفع للإنحراف الذي
يريق ماء وجهه، ويحط من قدره أمام نفسه وأمام المحيطين به، وهذا الاحترام لذاته يعتبر
الطاقة التي تدفعه للإنجاز والاستغناء عن الغير بالاستقلال والاعتماد على النفس،
والقدرة على اتخاذ القرار والإقدام والشجاعة.
[هداية الله أحمد شاش، موسوعة التربية العملية للطفل، ص(237)].

وأخيرًا..
إنّ أمتنا ..أمة الإسلام في أمسّ الحاجة إلى أن يكون لدى صغارها الطموح والمبادرة
والاستقلال والاعتماد على النفس..فنحن لن نستطيع أن نبني أمة قوية إلا من خلال أفراد أقوياء.
وإن احترام النفس، وتقدير الذات من أهم مقومات القوة لدى أحبابنا الصغار.





الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
راجى عفو ربه
Admin



عدد المساهمات : 1235
تاريخ التسجيل : 05/07/2010
الموقع : https://karouch.yoo7.com/profile.forum?mode=viewprofile&u=1

تربية الأبناء على احترام الذات Empty
مُساهمةموضوع: رد: تربية الأبناء على احترام الذات   تربية الأبناء على احترام الذات Emptyالأحد 12 يونيو 2011 - 1:49

تربية الأبناء على احترام الذات 128874408612
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://karouch.yoo7.com
 
تربية الأبناء على احترام الذات
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» قواعد أساسية في تربية الطفل
»  دراسة: القسوة على الأبناء تعرضهم للإصابة بالأورام
» قواعد أساسية في تربية الطفل
»  كيف نربي أبناءنا تربية صالحة
» هل الأعتذار ذل ومهانة ...أم حسن تربية واستقامة

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
اولاد خضير ملتقى الابداع والتواصل..... :: الفئة الأولى :: المنتدى الأول :: منتدى الأسرة :: ركن الطفل والطفولة-
انتقل الى: